حوار مع أسامة مجاهد المتحصل على معدل 17.15 في بكالوريا 2013
بعد موسم شاق اجتاز أكثر من 500 ألف تلميذ بكالوريا 2013 ... كثيرون هم الذين تحطمت آمالهم أمام صخورها نتمنى لهم النجاح و التفوق الموسم القادم ، ومنهم من وصل إلى بر الأمان نهنئهم و نتمنى لهم التوفيق في اختيار ما تصبو اليه طموحاتهم ، و نخص بالتقدير منهم أولئك الذين لم يرضوا بأقل من التفوق و الامتياز ثمرة لاجتهادهم .... و في هذه الصفحة تطالعون حوارا مع طالب كان قريبا جدا من التكريم الرسمي و هو أسامة مجاهد من ثانوية يحياوي موسى بعين التوتة المتحصل على معدل 17.15 ، و حتى يستفيد الطلاب المقبلون على البكالوريات القادمة و خصوصا بكالوريا 2014 من خبرة من سبقوهم ، استغلينا في الموقع الأول للدراسة في الجزائر فرصة تواصلنا مع أسامة لطرح بعض تساؤلاتكم عليه و جاءت الإجابة من أسامة و التي نضعها بين أيديكم في هذه الصفحة آملين أن تأخذوا بعين الاعتبار تجربته و نصائحه و أن تحذوا حذوه و تمشوا على خطاه في طريق يوصلكم إلى معدلات ممتازة في البكالوريا إن شاء الله ، نتمنى للجميع الاستفادة و التوفيق
******* كيف كان شعورك عند معرفتك لمعدلك الرائع ؟ لقد كان معدلي بمثابة مفاجأة رائعة جعلتني و عائلتي في حالة فرحة كبيرة رغم أن معدلاتي في طول السنة الدراسية لم تتجاوز ال 17 وهذا التوفيق كان بفضل الله أولا و أساتذتي الرائعين ثانيا، لكنني في الحقيقة كنت أطمح للتكريم الرئاسي الذي لم يكن من نصيبي للأسف ٠ هل يمكنك تلخيص مشوارك الدراسي من الابتدائي للثانوي ؟ الحمد لله مشواري الدراسي مشرف فقد ختمت المرحلة الابتدائية بمعدل 9/10 كنت من المتفوقين طوال سنوات الدراسة الابتدائية كما أنني استطعت المحافظة على مستواي الدراسي في مرحلة التعليم المتوسط و نلت معدل 17.35 في شهادة التعليم المتوسط لكن لسوء الحظ تدنى مستواي الدراسي في المرحلة الثانوية فقد كنت أتحصل على معدلات متوسطة من 14 و 15و ذلك بسبب عدة صعوبات واجهتها، لكنني عقدت العزم فور دخول العام الدراسي عام البكالوريا أردت بكل قلبي أن أنال معدلا يتيح لي أن أتوج ضمن فئة المتفوقين والحمد لله تم ذلك فقد تحصلت على المرتبة الثانية في مدينة عين التوتة ، لقد كانت مسيرتي الدراسية حافلة بلحظات رائعة لا يمكن نسيانها مع عدة أساتذة من مدينتي الرائعين سواء في الطور الابتدائي , المتوسط أو الثانوي ٠ |
كيف كان تحضيرك للبكالوريا من بداية الموسم إلى آخره؟
كما ذكرت سابقا لقد عقدت العزم منذ بداية العام الدراسي، فقد بدأت الدراسة منذ شهر سبتمبر الماضي... كان همي الأول هو دراسة مادة الرياضيات فقد كان مستواي فيها متدنيا... بدأت ببرنامج جاد و صارم وهو الدراسة لما يزيد عن ساعتين يوميا، لكنني لم أكتف بذلك فكنت أزود عدد الساعات مع مضي الأيام، لأصل في شهر مارس إلى الدراسة ل 5 ساعات يوميا في الأيام العادية و 8 إلى 10 ساعات في العطل، و الحمد لله ٠
كما أنني حرصت على حضور حصص الدعم و تحصيل أكبر كم من المعلومات ومراجعتها يوميا وفقا لبرنامج حر و غير مقيد أراجع ما أحتاج لمراجعته دون تقيد نفسي بمواد معينة، وفي الفصل الأخير حرصت على حل كل الباكالوريات السابقة مع التركيز على حل عدة مواضيع مقترحة و أجنبية ٠
كيف كان تعاملك مع المواد الأساسية ؟
لقد منحت أكبر حجم ساعي لمادة الرياضيات ذلك لسبب وجيه أنني كنت أواجه فيها مشاكل عدة كما أنني كنت أعشق ذلك الشعور عندما تحل مسألة صعبة دون أي مساعدة و أيضا استعنت بالدروس الخصوصية فيها ، في حين كان تحضيري لمادة الفيزياء أقل فقد كان أستاذي حمودي يغنيني عن المراجعة و البحث فكان يعطيني تمارين في المستوى أغلبها كانت لبكالوريات أجنبية ٠
أما بالنسبة لمادة العلوم فلم أكن أراجعها طوال الثلاثي الأول و الثاني فقد استعنت بالدروس الخصوصية فيها رغم أنني كنت عند أحسن أستاذ في الولاية لو صح القول ـ الأستاذ خاطرـ قد تتساءل لماذا ؟ ذلك لأنني أردت أن أوفر وقت مراجعتي المنزلية للعلوم واستبدالها بمادة أخرى فكنت أراجعها مع أستاذ الدروس الخصوصية دلنده ... و بالفعل كانت تغنيني تلك الساعتين أسبوعيا عن مراجعة العلوم طوال الثلاثيين الأول و الثاني ذلك بسبب تكويني الجيد في المادة في السنة الأولى و الثانية فلم تكن تقنيات التحليل و التفسير تتوه عني... لكنني وفرت وقتا كبيرا لمراجعة العلوم في الفترة الأخيرة كنت أخصص لها من 4 إلى 8 ساعات يوميا ٠
عادة ما تشكل اللغة العربية و الفلسفة عائقا لبعض الطلاب فكيف كان تحضيرك للمادتين ؟
إن الحقيقة عكس ذلك فقد أعجبت كثيرا بمادة الفلسفة كما كان أستاذنا يسهلها لنا كنت أستمتع كثيرا بها فقد كنت أحاول أن ألخص الدرس بأسلوب سهل و حاولت أن ألم بكل المقالات وأجعلها في نقاط هذا ما أتاح لي كتابة مقالاتي الخاصة لكن بالرغم من علامتي المتدنية إلا أنني مازلت في وجهة نظري أنها من أروع المواد الأدبية بل هي أم العلوم . أما بالنسبة للأدب العربي فقد واجهت عدة صعوبات لكنني حاولت تدارك الأمر بحل عدة مواضيع لمحاولة فهم المادة أكثر كما استعنت بحصص تدعيميه كانت توفرها لنا أستاذتنا أمير في ثانويتنا أيام العطل و هذا ما ساعدني كثيرا ٠
كيف كان تحضيرك في اللغتين الفرنسية و الانجليزية ؟
في اللغتين لم أكن أواجه صعوبة كبيرة فيهما فقد كنت شغوفا منذ طفولتي لتعلم اللغات الأجنبية ، فقد كانت في الحقيقة اللغة الإنجليزية أحب لغة لي تأثرت بالثقافة الإنجليزية بشدة هذا ما جعلني أركز على تعلمها ، كما أن اللغة الفرنسية إستهوتني إلا أنني لم أكن أخصص قدرا من الوقت لدراستها إلا في الثلاثي الأخير فقد خصصت لها الساعة الأخيرة قبل نومي وهذا ما جعلني أندم أخيرا فلم أكن أتوقع هذه العلامة إطلاقا رغم سهولة الموضوعين ٠
ما رأيك في الدروس الخصوصية و هل تنصح الطلاب الالتحاق بها ؟
بصفتي استعنت بالدروس الخصوصية لا يمكنني أن أنكر فائدتها فقد كانت ذا دعم كبير لي خاصة في المواد الأساسية فقد اختصرت لي بعض الوقت ولولاها حقيقة ماكنت لأتحصل على بعض نقاطي ٠
ما أهم الكتب الخارجية و المواقع الالكترونية التي اعتمدت عليها ؟
ملخصات محمودي عادل في التاريخ و الجغرافيا
في مادة العلوم: كتاب احمد امين خليفة الطبعة الجديدة
في مادة الفيزياء: موقع الأستاذ قزوري و كتاب زاد في الفيزياء
http://www.guezouri.org
في الرياضيات: اكتفيت بالمواضيع التي قدمها لنا الموقع الأول للدراسة في الجزائر
http://www.ency-education.com
هل كنت مواظبا على حضور الدروس في القسم طيلة السنة ؟
بالطبع ، و هذا ما ساعدني على استيعاب معظم الدروس في القسم ٠
كيف كان برنامجك التحضيري كل يوم و هل كنت تفضل السهر أم النهوض باكرا ؟
اعتمدت على السهر في بداية السنة لكنني سرعان ما غيرت البرنامج إلى النهوض باكرا قبل آذان الفجر و مراجعة مواد الحفظ التي حاولت الانتهاء منها في أسرع وقت ممكن ثم تداركت المواد الأساسية بوتيرة بطيئة حتى يتسنى لي الفهم الجيد لكل صغيرة و كبيرة. وفي النهاية قمت بمراجعة كامل البرنامج في كل المواد لمرتين أو أكثر فالمراجعة هي سر النجاح ٠
كما ساعدني المتفوق فلاح عادل أحد المتحصلين على تقدير ممتاز من ولاية باتنة في بكالوريا 2012 فقد كان دائم النصح لي اعتبرني كأخ له ، له جزيل الشكر وفقه الله ٠
اخترت دراسة تخصص الطب فما سر اختيارك ؟
إن ميولي في الحقيقة كان في ميدان الهندسة لكنني ارتأيت دراسة الطب لأنني أرى أنه من خلاله يمكنني تحقيق أحلامي خاصة و أن ميدان البحث فيه مفتوح فلطالما كنت معجبا بميدان الجراحة ، وأن تصنع الفرحة في وجوه أسرة لها أب أو أم مريضة بعلاجهما هو خير والله لي من أي شيء في الدنيا فإنك تعيد الحياة في قلوب ناس يئست من المرض ... فما أروع أن تكون لي مهنة تساعد في صناعة الحياة ٠
ما تطلعاتك للمستقبل و هل تطمح للدراسة في الخارج ؟
بصراحة كانت لي رغبة شديدة في الدراسة في الخارج خاصة إلى أوروبا ... و إن أتت الفرصة فلن أضيعها ، كما أن طموحاتي و تطلعاتي للمستقبل كبيرة أتمنى من كل قلبي أن لا تبقى مجرد أحلام ٠
كما ذكرت سابقا لقد عقدت العزم منذ بداية العام الدراسي، فقد بدأت الدراسة منذ شهر سبتمبر الماضي... كان همي الأول هو دراسة مادة الرياضيات فقد كان مستواي فيها متدنيا... بدأت ببرنامج جاد و صارم وهو الدراسة لما يزيد عن ساعتين يوميا، لكنني لم أكتف بذلك فكنت أزود عدد الساعات مع مضي الأيام، لأصل في شهر مارس إلى الدراسة ل 5 ساعات يوميا في الأيام العادية و 8 إلى 10 ساعات في العطل، و الحمد لله ٠
كما أنني حرصت على حضور حصص الدعم و تحصيل أكبر كم من المعلومات ومراجعتها يوميا وفقا لبرنامج حر و غير مقيد أراجع ما أحتاج لمراجعته دون تقيد نفسي بمواد معينة، وفي الفصل الأخير حرصت على حل كل الباكالوريات السابقة مع التركيز على حل عدة مواضيع مقترحة و أجنبية ٠
كيف كان تعاملك مع المواد الأساسية ؟
لقد منحت أكبر حجم ساعي لمادة الرياضيات ذلك لسبب وجيه أنني كنت أواجه فيها مشاكل عدة كما أنني كنت أعشق ذلك الشعور عندما تحل مسألة صعبة دون أي مساعدة و أيضا استعنت بالدروس الخصوصية فيها ، في حين كان تحضيري لمادة الفيزياء أقل فقد كان أستاذي حمودي يغنيني عن المراجعة و البحث فكان يعطيني تمارين في المستوى أغلبها كانت لبكالوريات أجنبية ٠
أما بالنسبة لمادة العلوم فلم أكن أراجعها طوال الثلاثي الأول و الثاني فقد استعنت بالدروس الخصوصية فيها رغم أنني كنت عند أحسن أستاذ في الولاية لو صح القول ـ الأستاذ خاطرـ قد تتساءل لماذا ؟ ذلك لأنني أردت أن أوفر وقت مراجعتي المنزلية للعلوم واستبدالها بمادة أخرى فكنت أراجعها مع أستاذ الدروس الخصوصية دلنده ... و بالفعل كانت تغنيني تلك الساعتين أسبوعيا عن مراجعة العلوم طوال الثلاثيين الأول و الثاني ذلك بسبب تكويني الجيد في المادة في السنة الأولى و الثانية فلم تكن تقنيات التحليل و التفسير تتوه عني... لكنني وفرت وقتا كبيرا لمراجعة العلوم في الفترة الأخيرة كنت أخصص لها من 4 إلى 8 ساعات يوميا ٠
عادة ما تشكل اللغة العربية و الفلسفة عائقا لبعض الطلاب فكيف كان تحضيرك للمادتين ؟
إن الحقيقة عكس ذلك فقد أعجبت كثيرا بمادة الفلسفة كما كان أستاذنا يسهلها لنا كنت أستمتع كثيرا بها فقد كنت أحاول أن ألخص الدرس بأسلوب سهل و حاولت أن ألم بكل المقالات وأجعلها في نقاط هذا ما أتاح لي كتابة مقالاتي الخاصة لكن بالرغم من علامتي المتدنية إلا أنني مازلت في وجهة نظري أنها من أروع المواد الأدبية بل هي أم العلوم . أما بالنسبة للأدب العربي فقد واجهت عدة صعوبات لكنني حاولت تدارك الأمر بحل عدة مواضيع لمحاولة فهم المادة أكثر كما استعنت بحصص تدعيميه كانت توفرها لنا أستاذتنا أمير في ثانويتنا أيام العطل و هذا ما ساعدني كثيرا ٠
كيف كان تحضيرك في اللغتين الفرنسية و الانجليزية ؟
في اللغتين لم أكن أواجه صعوبة كبيرة فيهما فقد كنت شغوفا منذ طفولتي لتعلم اللغات الأجنبية ، فقد كانت في الحقيقة اللغة الإنجليزية أحب لغة لي تأثرت بالثقافة الإنجليزية بشدة هذا ما جعلني أركز على تعلمها ، كما أن اللغة الفرنسية إستهوتني إلا أنني لم أكن أخصص قدرا من الوقت لدراستها إلا في الثلاثي الأخير فقد خصصت لها الساعة الأخيرة قبل نومي وهذا ما جعلني أندم أخيرا فلم أكن أتوقع هذه العلامة إطلاقا رغم سهولة الموضوعين ٠
ما رأيك في الدروس الخصوصية و هل تنصح الطلاب الالتحاق بها ؟
بصفتي استعنت بالدروس الخصوصية لا يمكنني أن أنكر فائدتها فقد كانت ذا دعم كبير لي خاصة في المواد الأساسية فقد اختصرت لي بعض الوقت ولولاها حقيقة ماكنت لأتحصل على بعض نقاطي ٠
ما أهم الكتب الخارجية و المواقع الالكترونية التي اعتمدت عليها ؟
ملخصات محمودي عادل في التاريخ و الجغرافيا
في مادة العلوم: كتاب احمد امين خليفة الطبعة الجديدة
في مادة الفيزياء: موقع الأستاذ قزوري و كتاب زاد في الفيزياء
http://www.guezouri.org
في الرياضيات: اكتفيت بالمواضيع التي قدمها لنا الموقع الأول للدراسة في الجزائر
http://www.ency-education.com
هل كنت مواظبا على حضور الدروس في القسم طيلة السنة ؟
بالطبع ، و هذا ما ساعدني على استيعاب معظم الدروس في القسم ٠
كيف كان برنامجك التحضيري كل يوم و هل كنت تفضل السهر أم النهوض باكرا ؟
اعتمدت على السهر في بداية السنة لكنني سرعان ما غيرت البرنامج إلى النهوض باكرا قبل آذان الفجر و مراجعة مواد الحفظ التي حاولت الانتهاء منها في أسرع وقت ممكن ثم تداركت المواد الأساسية بوتيرة بطيئة حتى يتسنى لي الفهم الجيد لكل صغيرة و كبيرة. وفي النهاية قمت بمراجعة كامل البرنامج في كل المواد لمرتين أو أكثر فالمراجعة هي سر النجاح ٠
كما ساعدني المتفوق فلاح عادل أحد المتحصلين على تقدير ممتاز من ولاية باتنة في بكالوريا 2012 فقد كان دائم النصح لي اعتبرني كأخ له ، له جزيل الشكر وفقه الله ٠
اخترت دراسة تخصص الطب فما سر اختيارك ؟
إن ميولي في الحقيقة كان في ميدان الهندسة لكنني ارتأيت دراسة الطب لأنني أرى أنه من خلاله يمكنني تحقيق أحلامي خاصة و أن ميدان البحث فيه مفتوح فلطالما كنت معجبا بميدان الجراحة ، وأن تصنع الفرحة في وجوه أسرة لها أب أو أم مريضة بعلاجهما هو خير والله لي من أي شيء في الدنيا فإنك تعيد الحياة في قلوب ناس يئست من المرض ... فما أروع أن تكون لي مهنة تساعد في صناعة الحياة ٠
ما تطلعاتك للمستقبل و هل تطمح للدراسة في الخارج ؟
بصراحة كانت لي رغبة شديدة في الدراسة في الخارج خاصة إلى أوروبا ... و إن أتت الفرصة فلن أضيعها ، كما أن طموحاتي و تطلعاتي للمستقبل كبيرة أتمنى من كل قلبي أن لا تبقى مجرد أحلام ٠
هل من نصائح للطلبة المقبلين على البكالوريا الموسم القادم ؟
أنصحهم بإدراج برنامج غير مقيد منذ بداية السنة و تزويد عدد ساعات الدراسة كلما اقترب الامتحان و أن لا يتقيدوا ببرنامج محكم، فلا يخصصوا يوما بكامله لمراجعة مادة معينة هذا أكبر خطأ ،وأن لا يستهزؤا بالدروس المقدمة في القسم فهي أهم من الدروس الخصوصية التي تعتبر كوسيلة للمساعدة على الاستدراك...و لا أنصحهم بالسهر المفرط و إرهاق أنفسهم كثيرا فعليهم بتنظيم الوقت و حسن استغلاله و المراجعة الخفيفة ليلة الامتحان { في ما يخص المواد الأدبية } تساعد على التذكر في رأيي عكس ما يعتقده الكثيرون .. و أهم نصيحة لهم هي التوكل على الله تعالى و الصلاة و الدعاء و الصبر و لا تخافوا من امتحان البكالوريا فهو امتحان كباقي الامتحانات الأخرى، و عليكم بالجد و الكد وأن تتمتعوا بإرادة قوية .... فبالإرادة يلين لك الحديد ٠ في الأخير نشكر أسامة على إجاباته الرائعة و المفصلة و نأمل أن يستفيد الطلاب المقبلون على البكالوريا من نصائحه و تجربته حتى يحققوا المعدلات التي يطمحون لها
تمنياتنا لأسامة بالتوفيق في مشواره التعليمي بالجامعة و تخصص الطب و تمنياتنا لطلابنا الأعزاء بالنجاح و التفوق و التميز تاريخ إجراء الحوار: 7 سبتمبر 2013
|
حفل تكريم المتفوقين في بكالوريا 2013
|