حوار مع بشرى نور اليقين خنقي المتحصلة على معدل 18.12 في بكالوريا 2014
كما في نهاية كل موسم ، ها هي نتائج شهادة البكالوريا تطل بعد طول انتظار نفذ فيه صبر الطلاب لمعرفة ما إذا كافأتهم النتائج أم خيبت آمالهم... تطل لتكون مرآة عاكسة لما قدمه الطالب خلال مشوار دراسي طويل... تطل لتفي الكادين المجتهدين حقهم، كل على قدر اجتهاده. و ها هو الموقع الأول للدراسة في الجزائر كما عودكم كل عام يضع بين أيديكم مجموعة من الحوارات مع النخبة الذين تمكنوا من احتلال المراتب الاولى في سباق البكالوريا، عسى أن تكون خلاصة تجربتهم دروسا يستفيد منها من سيجتاز هذا الامتحان في المواسم القادمة، و عبرا تخط لهم طريقا واضحا نحو الامتياز ٠
هذه المرة كان الحوار مع بشرى نور اليقين خنقي من ثانوية الخروب الجديدة المتحصلة على معدل 18.12 أعلى معدل على مستوى ولاية قسنطينة ٠
هذه المرة كان الحوار مع بشرى نور اليقين خنقي من ثانوية الخروب الجديدة المتحصلة على معدل 18.12 أعلى معدل على مستوى ولاية قسنطينة ٠
تاريخ إجراء الحوار: 26 أوت 2014
|
*******
بدءا، يسرنا استضافتك و هنيئا لك باسم الموقع الأول للدراسة في الجزائر و زواره على ما حققته من نتائج يحق لك الافتخار بها ٠ السلام عليكم ... في بادئ الأمر و قبل كل شيء أشكر الله عزوجل أن أعانني على تحقيق هذا التفوق و منحني فرصة الحديث و إياكم .. شكرا لموقعكم على هذه الإلتفاتة و الاستضافة الطيبة ٠ من المعروف أن فرحة البكالوريا تفوق كل وصف، فكيف بفرحة التفوق فيها بامتياز ؟؟ حقيقة فرحة البكالوريا لا تضاهيها فرحة أخرى .. و أعجز عن وصف شعوري ما إن رأيت النتائج بنفسي... سرعان ما انهمرت دموع الفرح لتنسيني تعب التحضير الشاق .. لطالما كنت أصبو إلى الحصول على شهادة البكالوريا بتقدير ممتاز وحمدا لله أن حققت مناي و حصدت ثمرة جهدي .. بمساعدة والدي الكريمين و أساتذتي جازاهم الله كل خير٠ حدثينا في كلمات عن مشوارك الدراسي الطويل و أهم ما ميزه من أحداث٠ بالحديث عن مشواري الدراسي أذكر أنه كان حافلا بالنجاحات منذ صغري .. فقد تحصلت على شهادة التعليم الإبتدائي بمعدل 9,60 ثم شهادة التعليم المتوسط بمعدل 18,60 و أخيرا و هو الجدير بالذكر شهادة البكالوريا بمعدل 18,12 مع احتلالي المرتبة الأولى على مستوى ولايتي وهذا شرف لي ٠ |
يشترك المتفوقون في النتائج الممتازة على اختلافهم في طريقة التحضير، كيف كان نظامك الخاص؟
بالنسبة لطريقة التحضير.. لم أنتهج نظاما صارما شديدا ولا مرهقا و إنما لجأت إلى تنظيم وقتي من بداية السنة الدراسية لأوفق بين المواد العلمية و الأدبية .. و لم أركز على مادة على حساب أخرى بل أعطيت كلا منها حقها الكافي من المراجعة .. مع تخصيص وقت للراحة بالطبع ٠٠
كيف كان تعاملك مع المواد العلمية؟
المواد الأساسية خاصة تحتاج إلى ممارسة أكثر و حل أكبر كم ممكن من التمارين .. و هذا كي نتعود على منهجية الإجابة و نلم بجميع المواضيع الممكن مصادفتها يوم الإمتحان .. إذ كنت أجد متعة و شغفا أثناء حلي لتمارين الرياضيات و طالما فضلتها على بقية المواد ٠٠
الفلسفة، بين فهم الدروس و حفظ المقالات، كيف كان تعاملك مع هذه المادة؟
همممم الفلسفة ؟؟ لست فعلا ممن يشجعون على حفظ المقالات بل الأجدر أن نلجأ إلى فهم أهم النقاط فيها كمواقف الفلاسفة و سلبياتها ... و من ثم تسهل علينا صياغتها بالأسلوب الخاص .. مع الإشارة إلى أهمية حفظ بعض أقوال الفلاسفة لنستدل بها و نثري المقال و بالتالي كسب النقاط .. و رغم هذا تبقى مادة الفلسفة ذات خصوصياتها و هذا ما أثر سلبا على معدلي العام في البكالوريا ٠
ما المشاكل التي اعترضت طريقك نحو التفوق ؟ وكيف تجاوزتها؟
لم تواجهني صعوبات تستحق الذكر و الحمد لله.. صحيح أنني مررت بأوقات صعبة .. تعب نفسي و جسدي .. غير أني تجاوزتها بمعونة الله .. و مساندة والدي اللذين لم يتركا لليأس محلا في قلبي ٠
ما أهم الكتب الخارجية و المواقع الالكترونية التي اعتمدت عليها ؟
بالنسبة للكتب الخارجية لم أكثر منها فعلا لأنها كانت ستخلط علي الأمور و تبعثر أفكاري و تشتت تفكيري..بل اكتفيت بالقليل منها، ككتاب أحمد أمين خليفة في العلوم الطبيعية وهو خاص بالتمارين، الوجيز لهشام كمال في مادة الإجتماعيات و يحوي ملخصات للدروس + مصطلحات و شخصيات، أما مادتي الرياضيات و الفيزياء فقد كنت أجمع سلاسل لتمارين مقدمة من طرف أساتذة متمكنين و مواضيع مختلفة شاملة ولم أعتمد على أي كتب ما عدا الكتاب المدرسي .. الفلسفة اكتفيت بالمتابعة في القسم و فهم المقالات المقدمة من طرف الأستاذ .. و كذلك الحال بالنسبة للغات و العلوم الإسلامية .. إضافة أني قمت بحل كل مواضيع بكالوريا السنوات السابقة و في كل المواد ... أما المواقع الإلكترونية فلم أعتمد على أي منها بتاتا ٠
الدروس الخصوصية، ما مدى استفادتك منها، و ما رأيك في سبب انتشارها المتزايد عاما بعد عام؟
الدروس الخصوصية أفادتني إلى درجة كبيرة و قد تلقيتها في المواد الأساسية فقط ! فبالنظر إلى البرنامج المطول و المكثف يستحيل أن نتطرق إلى جميع التمارين و النقاط المهمة في القسم هذا ما دفع بالتلاميذ إلى اللجوء لأخذ مثل هذه الحصص.. إذ أنها تدعم دور الأستاذ في القسم الذي يقدم 90% من المعلومات وللأسف تتفاقم هذه الظاهرة في أوساط تلامذتنا و هذا للمفهوم الخاطئ لدى البعض .. الدروس الخصوصية جعلت لتدعم دور الأستاذ و تحسين مستوى من يتلقى صعوبات في بعض المواد .. و لم تجعل لتقديم
! كل البرنامج المقرر.. حيث نلاحظ اليوم أن جل التلاميذ و خاصة في القسم النهائي يتوقفون عن الإلتحاق بالثانوية ظنا منهم أن دروس الدعم ستفي بالغرض... و هذا خطأ
ما مدى تأثير دعم الأولياء و محيط الطالب على نتائجه و كيف كان الحال بالنسبة لك؟
بكل تأكيد ، للمحيط تأثير على النتائج .. فالتلميذ المقبل على امتحان البكالوريا يحتاج نوعا من العناية الخاصة و الهدوء.. و الحمد لله تلقيت كل العناية و الإهتمام من طرف أسرتي إذ وفروا لي كل الشروط الملائمة من دعم مادي و معنوي ٠
كيف كنت تستثمرين العطل ؟ و ما رأيك في بداية التحضير منذ العطلة الصيفية ؟
العطل جعلت للراااااااااااااااااحة.. لأن الذهن و الجسم في حاجة إليها.. و لا أحبذ فكرة التحضير أثناء العطلة الصيفية بتاتا.. شخصيا أقضيها مع العائلة و الأصدقاء.. أما بالنسبة للعطل الأخرى فلا ضير أن نوفق بين الراحة و المراجعة ٠
اخترت تخصص الطب، ما الذي يجعله يبدو الأفضل في نظرك؟
بعد طول تفكير حسمت أمري .. و استمالتني كفة الطب مقابل المدرسة العليا للإعلام الآلي.. و لن أندم أبدا على اختياري هذا لأن الطب مهنة شريفة.. و عمل نبيل يستحق الجهد و الدراسة المطولة لسنوات ٠٠
بعيدا عن البكالوريا، ما تقييمك لمنظومة التعليم عموما، و للبرنامج الدراسي و مدى تكامله و فعاليته بشكل خاص؟
بكل صراحة لست راضية عن التعليم في الجزائر و لا عن البرامج المقررة.. فنحن نكتفي بالنقل و الترجمة عن البرامج الفرنسية و لا نضع بصمتنا الخاصة .. بل بالأحرى لا نفتح
! المجال للإبداع و التميز.. و هذا أمر مؤسف
أما بالحديث عن البرنامج فهو من الناحية العلمية و المحتوى المعرفي فعال و جد مفيد غير أنه مطول نوعا ما يدفع بالتلاميذ إلى المطالبة بالعتبة كل سنة.. لأنه من المستحيل إتمامه في الوقت المقرر ٠
تركيا، حتما أيام لا تنسى...كيف كانت هذه الرحلة؟
من بين أفضل التجارب التي مررت بها و التي سأذكرها دوما : الرحلة إلى تركيا رفقة المتفوقين من كافة التراب الوطني.. حضيت بالتعرف على أصدقاء جدد آلمني فراقهم بعد انتهاء الرحلة.. قضينا أياما ممتعة من المستحيل أن تغيب عن ذاكرتي.. كما أن تركيا بلد رائع به معالم أثرية مهمة تخص الحضارة الإسلامية و غيرها من الحضارات .. كانت تجربة جد مفيدة بالنسبة لي ٠
هل لك أن تقدم للمقبلين على البكالوريا الموسم المقبل مجموعة من النصائح أملا أن تكون عونا لهم في اجتياز المتحان بثقة ٠
ختاما.. اخواني أخواتي.. أنتم المقبلون على اجتياز امتحان البكالوريا.. لا تجعلوا اليأس يتسلل إلى قلوبكم تحلوا بالصبر و العزيمة.. يجب أن تكون الدراسة جدية من بداية السنة الدراسية.. لأن الأشهر الأخيرة ستكون مخصصة للمراجعة النهائية لا غير.. حاولوا التوفيق بين المواد العلمية و الأدبية..امنحوا أنفسكم الوقت الكافي للراحة.. استعينوا بالصلاة و الدعاء.. توكلوا على الله فالله لا يضيع أجر المحسنين و بالتوفيق للجميع ٠
بالنسبة لطريقة التحضير.. لم أنتهج نظاما صارما شديدا ولا مرهقا و إنما لجأت إلى تنظيم وقتي من بداية السنة الدراسية لأوفق بين المواد العلمية و الأدبية .. و لم أركز على مادة على حساب أخرى بل أعطيت كلا منها حقها الكافي من المراجعة .. مع تخصيص وقت للراحة بالطبع ٠٠
كيف كان تعاملك مع المواد العلمية؟
المواد الأساسية خاصة تحتاج إلى ممارسة أكثر و حل أكبر كم ممكن من التمارين .. و هذا كي نتعود على منهجية الإجابة و نلم بجميع المواضيع الممكن مصادفتها يوم الإمتحان .. إذ كنت أجد متعة و شغفا أثناء حلي لتمارين الرياضيات و طالما فضلتها على بقية المواد ٠٠
الفلسفة، بين فهم الدروس و حفظ المقالات، كيف كان تعاملك مع هذه المادة؟
همممم الفلسفة ؟؟ لست فعلا ممن يشجعون على حفظ المقالات بل الأجدر أن نلجأ إلى فهم أهم النقاط فيها كمواقف الفلاسفة و سلبياتها ... و من ثم تسهل علينا صياغتها بالأسلوب الخاص .. مع الإشارة إلى أهمية حفظ بعض أقوال الفلاسفة لنستدل بها و نثري المقال و بالتالي كسب النقاط .. و رغم هذا تبقى مادة الفلسفة ذات خصوصياتها و هذا ما أثر سلبا على معدلي العام في البكالوريا ٠
ما المشاكل التي اعترضت طريقك نحو التفوق ؟ وكيف تجاوزتها؟
لم تواجهني صعوبات تستحق الذكر و الحمد لله.. صحيح أنني مررت بأوقات صعبة .. تعب نفسي و جسدي .. غير أني تجاوزتها بمعونة الله .. و مساندة والدي اللذين لم يتركا لليأس محلا في قلبي ٠
ما أهم الكتب الخارجية و المواقع الالكترونية التي اعتمدت عليها ؟
بالنسبة للكتب الخارجية لم أكثر منها فعلا لأنها كانت ستخلط علي الأمور و تبعثر أفكاري و تشتت تفكيري..بل اكتفيت بالقليل منها، ككتاب أحمد أمين خليفة في العلوم الطبيعية وهو خاص بالتمارين، الوجيز لهشام كمال في مادة الإجتماعيات و يحوي ملخصات للدروس + مصطلحات و شخصيات، أما مادتي الرياضيات و الفيزياء فقد كنت أجمع سلاسل لتمارين مقدمة من طرف أساتذة متمكنين و مواضيع مختلفة شاملة ولم أعتمد على أي كتب ما عدا الكتاب المدرسي .. الفلسفة اكتفيت بالمتابعة في القسم و فهم المقالات المقدمة من طرف الأستاذ .. و كذلك الحال بالنسبة للغات و العلوم الإسلامية .. إضافة أني قمت بحل كل مواضيع بكالوريا السنوات السابقة و في كل المواد ... أما المواقع الإلكترونية فلم أعتمد على أي منها بتاتا ٠
الدروس الخصوصية، ما مدى استفادتك منها، و ما رأيك في سبب انتشارها المتزايد عاما بعد عام؟
الدروس الخصوصية أفادتني إلى درجة كبيرة و قد تلقيتها في المواد الأساسية فقط ! فبالنظر إلى البرنامج المطول و المكثف يستحيل أن نتطرق إلى جميع التمارين و النقاط المهمة في القسم هذا ما دفع بالتلاميذ إلى اللجوء لأخذ مثل هذه الحصص.. إذ أنها تدعم دور الأستاذ في القسم الذي يقدم 90% من المعلومات وللأسف تتفاقم هذه الظاهرة في أوساط تلامذتنا و هذا للمفهوم الخاطئ لدى البعض .. الدروس الخصوصية جعلت لتدعم دور الأستاذ و تحسين مستوى من يتلقى صعوبات في بعض المواد .. و لم تجعل لتقديم
! كل البرنامج المقرر.. حيث نلاحظ اليوم أن جل التلاميذ و خاصة في القسم النهائي يتوقفون عن الإلتحاق بالثانوية ظنا منهم أن دروس الدعم ستفي بالغرض... و هذا خطأ
ما مدى تأثير دعم الأولياء و محيط الطالب على نتائجه و كيف كان الحال بالنسبة لك؟
بكل تأكيد ، للمحيط تأثير على النتائج .. فالتلميذ المقبل على امتحان البكالوريا يحتاج نوعا من العناية الخاصة و الهدوء.. و الحمد لله تلقيت كل العناية و الإهتمام من طرف أسرتي إذ وفروا لي كل الشروط الملائمة من دعم مادي و معنوي ٠
كيف كنت تستثمرين العطل ؟ و ما رأيك في بداية التحضير منذ العطلة الصيفية ؟
العطل جعلت للراااااااااااااااااحة.. لأن الذهن و الجسم في حاجة إليها.. و لا أحبذ فكرة التحضير أثناء العطلة الصيفية بتاتا.. شخصيا أقضيها مع العائلة و الأصدقاء.. أما بالنسبة للعطل الأخرى فلا ضير أن نوفق بين الراحة و المراجعة ٠
اخترت تخصص الطب، ما الذي يجعله يبدو الأفضل في نظرك؟
بعد طول تفكير حسمت أمري .. و استمالتني كفة الطب مقابل المدرسة العليا للإعلام الآلي.. و لن أندم أبدا على اختياري هذا لأن الطب مهنة شريفة.. و عمل نبيل يستحق الجهد و الدراسة المطولة لسنوات ٠٠
بعيدا عن البكالوريا، ما تقييمك لمنظومة التعليم عموما، و للبرنامج الدراسي و مدى تكامله و فعاليته بشكل خاص؟
بكل صراحة لست راضية عن التعليم في الجزائر و لا عن البرامج المقررة.. فنحن نكتفي بالنقل و الترجمة عن البرامج الفرنسية و لا نضع بصمتنا الخاصة .. بل بالأحرى لا نفتح
! المجال للإبداع و التميز.. و هذا أمر مؤسف
أما بالحديث عن البرنامج فهو من الناحية العلمية و المحتوى المعرفي فعال و جد مفيد غير أنه مطول نوعا ما يدفع بالتلاميذ إلى المطالبة بالعتبة كل سنة.. لأنه من المستحيل إتمامه في الوقت المقرر ٠
تركيا، حتما أيام لا تنسى...كيف كانت هذه الرحلة؟
من بين أفضل التجارب التي مررت بها و التي سأذكرها دوما : الرحلة إلى تركيا رفقة المتفوقين من كافة التراب الوطني.. حضيت بالتعرف على أصدقاء جدد آلمني فراقهم بعد انتهاء الرحلة.. قضينا أياما ممتعة من المستحيل أن تغيب عن ذاكرتي.. كما أن تركيا بلد رائع به معالم أثرية مهمة تخص الحضارة الإسلامية و غيرها من الحضارات .. كانت تجربة جد مفيدة بالنسبة لي ٠
هل لك أن تقدم للمقبلين على البكالوريا الموسم المقبل مجموعة من النصائح أملا أن تكون عونا لهم في اجتياز المتحان بثقة ٠
ختاما.. اخواني أخواتي.. أنتم المقبلون على اجتياز امتحان البكالوريا.. لا تجعلوا اليأس يتسلل إلى قلوبكم تحلوا بالصبر و العزيمة.. يجب أن تكون الدراسة جدية من بداية السنة الدراسية.. لأن الأشهر الأخيرة ستكون مخصصة للمراجعة النهائية لا غير.. حاولوا التوفيق بين المواد العلمية و الأدبية..امنحوا أنفسكم الوقت الكافي للراحة.. استعينوا بالصلاة و الدعاء.. توكلوا على الله فالله لا يضيع أجر المحسنين و بالتوفيق للجميع ٠
|
في الأخير نشكر بشرى على إجاباتها الرائعة و المفصلة و نأمل أن يستفيد الطلاب المقبلون على البكالوريا من نصائحها و تجربتها حتى يحققوا المعدلات التي يطمحون لها تمنياتنا لبشرى بالتوفيق في الجامعة و تخصص الطب و تمنياتنا لطلابنا الأعزاء بالنجاح و التفوق و التميز |